غزة،
غزة، الصامدة المرابطة،
غزة، المقاومة،
غزة، الشهيدة،
غزة الكرامة و الشهامة لن تركع و لن تمد يدها لسعي و ترجي دعمنا الخيري، غزة الصمود و المقاومة، بإسم شعبها في غزة و بإسم شعبها في الضفة الغربية و في الأراضي المحتلة عام 1948 و بإسم أبناء شعبها في الشتات و بإسمنا نحن البشرية، تقف وحدها في وجه أكبر همجية عرفتها الإنسانية.
غزة هذه، تواجه و تقاوم عدوانا ثلاثي الأطراف صهيوني، عربي رجعي و إمبريالي أمريكي أوربي.
غزة هذه، لن تركع و لن تمد يدها لسعي و ترجي دعمنا الخيري، لأننا شركاء في الجريمة، شركاء في الجريمة، بتغييب قضية الشعب الفلسطيني من أولوياتنا اليومية.
شركاء في الجريمة، بتغييب قضية الشعب الفلسطيني في وجبات الفطور و العشاء، في أعيادنا و أفراحنا في معابدنا و كنائسنا و مساجدنا في إنشغالنا و تسليتنا.
شركاء في الجريمة، بغياب تعبئتنا و غياب حضورنا في المظاهرات و الوقفات، في الندوات و التظاهرات، شركاء في الجريمة، في عدم محاصرة أحزابنا السياسية، في عدم محاصرة مسؤولينا السياسيين و منتخبينا و مساءلتهم فيما قدموه و يقدموه للمغتصب.
كلنا شركاء في الجريمة، كلنا سنحاسب أفرادا و جماعات، جمعيات و منظمات، معابد و كنائس و مساجد، عما نقدمه للشعب الفلسطيني و مقاومته الباسلة منذ أزيد من 60 سنة.
نحن خيارون ، علينا أن نكون أو أن لا نكون، لنا خيارين لا ثالث لهما، نتعبأ لدعم المقاومة ماديا و معنويا و إستعمال كل إمكانياتنا بما فيها حقنا في الإنتخاب لإنتزاع القرار السياسي من أجل إنهاء الإحتلال و الإغتصاب.
أو الإلتحاق بخندق الصهيونية و دفن ما تبقى من إنسانيتنا.
غزة، الصامدة المرابطة،
غزة، المقاومة،
غزة، الشهيدة،
غزة الكرامة و الشهامة لن تركع و لن تمد يدها لسعي و ترجي دعمنا الخيري، غزة الصمود و المقاومة، بإسم شعبها في غزة و بإسم شعبها في الضفة الغربية و في الأراضي المحتلة عام 1948 و بإسم أبناء شعبها في الشتات و بإسمنا نحن البشرية، تقف وحدها في وجه أكبر همجية عرفتها الإنسانية.
غزة هذه، تواجه و تقاوم عدوانا ثلاثي الأطراف صهيوني، عربي رجعي و إمبريالي أمريكي أوربي.
غزة هذه، لن تركع و لن تمد يدها لسعي و ترجي دعمنا الخيري، لأننا شركاء في الجريمة، شركاء في الجريمة، بتغييب قضية الشعب الفلسطيني من أولوياتنا اليومية.
شركاء في الجريمة، بتغييب قضية الشعب الفلسطيني في وجبات الفطور و العشاء، في أعيادنا و أفراحنا في معابدنا و كنائسنا و مساجدنا في إنشغالنا و تسليتنا.
شركاء في الجريمة، بغياب تعبئتنا و غياب حضورنا في المظاهرات و الوقفات، في الندوات و التظاهرات، شركاء في الجريمة، في عدم محاصرة أحزابنا السياسية، في عدم محاصرة مسؤولينا السياسيين و منتخبينا و مساءلتهم فيما قدموه و يقدموه للمغتصب.
كلنا شركاء في الجريمة، كلنا سنحاسب أفرادا و جماعات، جمعيات و منظمات، معابد و كنائس و مساجد، عما نقدمه للشعب الفلسطيني و مقاومته الباسلة منذ أزيد من 60 سنة.
نحن خيارون ، علينا أن نكون أو أن لا نكون، لنا خيارين لا ثالث لهما، نتعبأ لدعم المقاومة ماديا و معنويا و إستعمال كل إمكانياتنا بما فيها حقنا في الإنتخاب لإنتزاع القرار السياسي من أجل إنهاء الإحتلال و الإغتصاب.
أو الإلتحاق بخندق الصهيونية و دفن ما تبقى من إنسانيتنا.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire